بعد حديث الامام الخامنئي امس عن اعتبار العراق وسوريا ولبنان عمق ايران الاستراتيجي، تصبح كل التسويات الصغرى في لبنان
(رئاسة/حكومة/اصلاحات) في مهب الريح ويصبح لزامًا علينا في ان ننتظر تسوية كبرى اذا ما حصلت او نذهب بأقدامنا الى الانهيار الكبير.
بعد حديث الامام الخامنئي امس عن اعتبار العراق وسوريا ولبنان عمق ايران الاستراتيجي، تصبح كل التسويات الصغرى في لبنان
(رئاسة/حكومة/اصلاحات) في مهب الريح ويصبح لزامًا علينا في ان ننتظر تسوية كبرى اذا ما حصلت او نذهب بأقدامنا الى الانهيار الكبير.