كان حفلًا ثقافيًا مميّزًا، وفرحة عظيمة لأحمد وعشيقته يافا وأهله والحركة الأسيرة وكلّ من شاركونا الفرحة.
أدار الحفل محمد (شقيق الأسير الحرّ أحمد)، ألقى نضال خطيب (مجنون الطنطورة) كلمة أحمد نيابة عنه، وكان للأستاذ حسن عبادي مداخلة رئيسة حول الكتاب وعلاقته بأحمد، ألقى د. نبيل طنوس كلمة الاتحاد العام للكتاب الفلسطينيين الكرمل-48، وألقى الفنان جميل عمرية كلمة ممثّل الحركة الأسيرة نادر صدقة، وألقت نانا عارضة قصائد من الديوان ورافقها على العود الرائع باسم سرحان، وألقى د. نبيل طنوس قصيدة “الوردة البيضاء” لعريس الحفل أحمد عارضة.
كانت كلمة لزميل الأسر ناصر أبو خضير (الأسير المقدسيّ المحرّر) حول أحمد وعلاقته به لتكون الكلمة الأخيرة لإبراهيم عارضة (شقيق أحمد) الذي شكر بدوره الحضور والقيّمين على هذا الحفل وبعده كان توقيع الديوان (الذي وقعه نيابة عن الأسير أحمد الأستاذ حسن عبادي ، مع أفراد العائلة).