صدر عن النائب السابق علي الدرويش بيان جاء فيه : آلينا على انفسنا عدم الخوض بالتحريض والحقن المذهبي والالتزام بالادبيات المعهودة اسلاميا وادبيا ووطنيا، انما ان يشار الى طائفة بالتحديد وهي الطائفة الاسلامية العلوية وبشكل سلبي فهذا الامر لا يرجع الا على مطلقيه وأقل ما يقال قصور في التاريخ والجغرافيا والمبدئية الاخلاقية والوطنية.
رغم حضنا الجميع على الخطاب الوطني وعدم الخوض بالعنصرية والمنازعات انما نقول لا يطعن بالعروبة الا من امتهن الطعن.
حبذا لو يخفف الاعلام من حضور المتطرفين لديه من كل الاطراف لأعفي الوطن من الكلام الساقط.
وفي النهاية نقول: إن كل إناء ينضح